أعراضه :
بداية هي أعراض المس عامة .. ولكن يزيد الأتي :
بداية هي أعراض المس عامة .. ولكن يزيد الأتي :
- يشعر المصاب كأن أحد ينام بجواره .
- أحلام وتخيلات جنسية متكررة .
- تحرشات يشعر بها المصاب بين اليقظة والنوم .. أي في بداية النوم .
- يرى المصاب أنه في وضع جماع أو مقدماته .. ويتكرر ذلك .
- يستيقظ على احساس باحتضان أو تقبيل .. أو مداعبة .
- قد ترى الزوجة أن من يكون معها في الحلم .. الزوج .. فتقوم من النوم وليست قلقة .. وهذا من مكر وخبث العارض .
- حركة في العورة ..أو في الدبر .. غير طبيعية .
- تنميل أو دغدغة في المناطق الحساسة في الجسد .
- رغبة جنسية قوية .. وافكار متعلقة بالجنس وممارسته .
- تخيلات و صورفي مخيلة المريض بها إيحاءات مثيرة ..
وأوضاع مخلة .. تتكرر أثناء اليقظة أو عند النوم .. وأحيانا
في الصلاة .. وأثناء الطاعة .
- صوت داخلي .. يقول كلمات عاطفية وتغزل للمصاب ..
مثل أريدك أو انتِ زوجتي .. الخ .
- حركة مثيرة في العورة عند سماع الرقية أو قراءة القرآن .
- المس العاشق قد يسبب تأخر للحمل ..
- المس العاشق قد يسبب تأخر وصدود عن الزواج .
- تكثر الاعراض وتزداد عند النساء أثناء العذر الشهري .أو الجنابة .. مثل بعد الجماع مع الزوج .
- كره الزوجة للعلاقة الخاصة وصد عن الزوج ونفور .
- بعض الأزواج المصابين لديه نفور وصدود عن الطرف الاخر .
- برود جنسي عند الزوجة المصابة .
- نزيف .. والتهابات متكررة .. يصعب علاجها .
- أحلام وتخيلات جنسية متكررة .
- تحرشات يشعر بها المصاب بين اليقظة والنوم .. أي في بداية النوم .
- يرى المصاب أنه في وضع جماع أو مقدماته .. ويتكرر ذلك .
- يستيقظ على احساس باحتضان أو تقبيل .. أو مداعبة .
- قد ترى الزوجة أن من يكون معها في الحلم .. الزوج .. فتقوم من النوم وليست قلقة .. وهذا من مكر وخبث العارض .
- حركة في العورة ..أو في الدبر .. غير طبيعية .
- تنميل أو دغدغة في المناطق الحساسة في الجسد .
- رغبة جنسية قوية .. وافكار متعلقة بالجنس وممارسته .
- تخيلات و صورفي مخيلة المريض بها إيحاءات مثيرة ..
وأوضاع مخلة .. تتكرر أثناء اليقظة أو عند النوم .. وأحيانا
في الصلاة .. وأثناء الطاعة .
- صوت داخلي .. يقول كلمات عاطفية وتغزل للمصاب ..
مثل أريدك أو انتِ زوجتي .. الخ .
- حركة مثيرة في العورة عند سماع الرقية أو قراءة القرآن .
- المس العاشق قد يسبب تأخر للحمل ..
- المس العاشق قد يسبب تأخر وصدود عن الزواج .
- تكثر الاعراض وتزداد عند النساء أثناء العذر الشهري .أو الجنابة .. مثل بعد الجماع مع الزوج .
- كره الزوجة للعلاقة الخاصة وصد عن الزوج ونفور .
- بعض الأزواج المصابين لديه نفور وصدود عن الطرف الاخر .
- برود جنسي عند الزوجة المصابة .
- نزيف .. والتهابات متكررة .. يصعب علاجها .
**************
الحقيقة ....
بعد التشخيص السليم .. فيجب على المريض أن
يعرف حقيقة هامة .. وهي :
أن هناك شيطان خبيث كافر ظالم .. أعتدى على جسده ..
خاصة الأخوات المسلمات الغافلات .. حفظهن الله ..
فهذا الخبيث أعتدى على الجسد ودخل خلسة .. لغرض دنئ
وهو الفاحشة وممارسة الرذيلة .. والإستمتاع المحرم
بهذا الجسد وتعذيب تلك النفس .. بدون حق .
وحسبنا الله ونعم الوكيل
فهو يمكر بالمصاب لكي يبعده عن العلاج وعن الطاعة
والتحصينات المناسبة ويصده عن الصلاة ..
ويرغبه في الفاحشة .. بإثارة شهوته دائما ..
ويبث أفكاراً خبيثه كلها تدور حول الجنس .. والمتعة المحرمة
ويوسوس بذلك .. وقد يشتد الأمر على المريض
حتى يرغبه في فعل الفاحشة ويزينها له
وله وسائل وطرق كثيرة ومتعددة ..
وهناك مقاومة ومدافعة من المريض ..
وقد تكون هناك استجابة .. وقد حدث
ويكون ذلك إيجابا وسلبا ..
ويتوقف ذلك على عدة أمور منها :
الثغرة المخزية :
هناك معصية .. تمكن هذا الخبيث .. من الجسد ..
تمكن شديد وقوي
وكلما حاول المريض .. التخلص بالعلاج .. لا يستمر ..
وذلك لوقوعه في تلك الثغرة .. أو الخطأ القاتل .. ألا وهى :
العادة السرية ....!!!
المنفذ الخطير .. للتمكن من جسد المريض .. وضرب التحصينات في مقتل .. واضعاف قدرة المريض على
المقاومة .. فتعود الأحلام
والتحرشات .. مناما ويقظة .. بصورة قوية ومفزعة .. وإذا استمر المريض في هذا الضعف والإنهيار ..
لن ينفعه العلاج ولن تفيده
البرامج العلاجية .. مهما كانت قوية ومجربة ..
الحقيقة ....
بعد التشخيص السليم .. فيجب على المريض أن
يعرف حقيقة هامة .. وهي :
أن هناك شيطان خبيث كافر ظالم .. أعتدى على جسده ..
خاصة الأخوات المسلمات الغافلات .. حفظهن الله ..
فهذا الخبيث أعتدى على الجسد ودخل خلسة .. لغرض دنئ
وهو الفاحشة وممارسة الرذيلة .. والإستمتاع المحرم
بهذا الجسد وتعذيب تلك النفس .. بدون حق .
وحسبنا الله ونعم الوكيل
فهو يمكر بالمصاب لكي يبعده عن العلاج وعن الطاعة
والتحصينات المناسبة ويصده عن الصلاة ..
ويرغبه في الفاحشة .. بإثارة شهوته دائما ..
ويبث أفكاراً خبيثه كلها تدور حول الجنس .. والمتعة المحرمة
ويوسوس بذلك .. وقد يشتد الأمر على المريض
حتى يرغبه في فعل الفاحشة ويزينها له
وله وسائل وطرق كثيرة ومتعددة ..
وهناك مقاومة ومدافعة من المريض ..
وقد تكون هناك استجابة .. وقد حدث
ويكون ذلك إيجابا وسلبا ..
ويتوقف ذلك على عدة أمور منها :
- ضعف المريض من الناحية الإيمانية ..
- ضعف تحصينات المريض .. وإهماله في الاذكار والاوراد الشرعية المختلفة .. كأذكار الصباح والمساء .. وأذكار النوم .. وخلع الثياب وأذكار الاحوال المختلفة ... الخ
- ضعف تحصينات المريض .. وإهماله في الاذكار والاوراد الشرعية المختلفة .. كأذكار الصباح والمساء .. وأذكار النوم .. وخلع الثياب وأذكار الاحوال المختلفة ... الخ
فهذا المريض مستباح .. يعاني كثيرا .
- بُعد المريض عن الطاعة .. وتهاونه بالنواحي الشرعية
وارتكابه المعاصي أو الكبائر .. مثل أكل الربا .. الفاحشة ..
سماع الأغاني .. ومشاهدة الأفلام الإباحية .. والإنغماس في الشهوات وغير ذلك ...
وارتكابه المعاصي أو الكبائر .. مثل أكل الربا .. الفاحشة ..
سماع الأغاني .. ومشاهدة الأفلام الإباحية .. والإنغماس في الشهوات وغير ذلك ...
فهذا أسير لرغبات الجني العاشق .. يفعل في جسده
ما يشاء وكيفما شاء .
ما يشاء وكيفما شاء .
الثغرة المخزية :
هناك معصية .. تمكن هذا الخبيث .. من الجسد ..
تمكن شديد وقوي
وكلما حاول المريض .. التخلص بالعلاج .. لا يستمر ..
وذلك لوقوعه في تلك الثغرة .. أو الخطأ القاتل .. ألا وهى :
العادة السرية ....!!!
المنفذ الخطير .. للتمكن من جسد المريض .. وضرب التحصينات في مقتل .. واضعاف قدرة المريض على
المقاومة .. فتعود الأحلام
والتحرشات .. مناما ويقظة .. بصورة قوية ومفزعة .. وإذا استمر المريض في هذا الضعف والإنهيار ..
لن ينفعه العلاج ولن تفيده
البرامج العلاجية .. مهما كانت قوية ومجربة ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق